[٥] نظريّة من أعلى إلى أسفل المعالجة جريجوري هو صاحب النظريّة "الواقعيّة غير المباشرة"، وهي عمليّة بناءة تعتمد على معالجة من الأعلى إلى الأسفل، والتي تنص على أن تقوم المعالجة على المعرفة السابقة ونقوم ببناء تصوّر الواقع بناءً على البيئة المحيطة والمعلومات المخزنة، وذلك لأن تفسير المحفّزات الغامضة في بيئتنا تحتاج إلى هذه المعلومات إما من تجارب سابقة أو معرفة مخزنة لإجراء استنتاجات حول ما نتصور. [٦] المراجع ↑ Traci Pedersen (22/4/2019), "Perception" ، psychcentral, Retrieved 22/4/2019. ↑ Barclay (22/4/2019), "Definition and the five stages of perception" ، ukessays, Retrieved 22/4/2019. ↑ Kendra Cherry (22/4/2019), "Perception and the Perceptual Process" ، verywellmind, Retrieved 9/5/2019. ↑ RADIYYAH HUSSEIN (22/4/2019), "How Perception Affects Us: The Pathways and Types of Perception" ، cognifit, Retrieved 22/4/2019. ↑ Fiona Guy (22/4/2019), "Perception Psychology - How We Understand Our World" ، owlcation, Retrieved 22/4/2019. ↑ Saul McLeod (22/4/2019), "Visual Perception Theory" ، simplypsychology, Retrieved 22/4/2019.
التمييز الإدراك لا يقتصر فقط على أن تصبح مدركًا لوعي المحفزات، بل من الضروري أيضًا لعقلنا تصنيف وتفسير ما الذي نستشعره، بحيث القدرة على تفسير وإعطاء معنى للكائن تكون الخطوة التالية، والمعروفة باسم الاعتراف. الفعل يعتبر الفعل آخر مرحلة من عمليّة الإدراك، بحيث تكون كاستجابة على المحفّزات البيئيّة، وقد يشمل مجموعة متنوعة من الإجراءات مثل النشاط الحركي. أنواع الإدراك هناك أنواع للإدراك والذي من خلاله يقوم بالتأثير علينا: [٤] الإدراك المكاني الإدراك المكاني يعني قدرة الشخص على إدراك المسافات وتمييزها في العالم الحقيقي، مثل إدراك المسافة بين شخص وآخر والمسافة بين الأشياء المختلفة، وتتضمن أيضاً إدراك الأجسام المتحرّكة مثل المركبات التي تسير على الطرق. الإدراك الحركي من الطبيعي أن تكون الكائنات في حركة مستمرة فهي تظهر في مختلف الأماكن والأوقات، ومن خلال هذه القدرة يستطيع الفرد أن يفهم العالم من حوله ويستطيع إدراك المخاطر والتهديدات، فهي سرّ البقاء، كما أنّ ظاهرة الحركة الواضحة تصوّر الأجسام الثابتة وكأنها تتحرّك فتصبح كأنها وهم برؤية شيء ثابت متحرّك، مثل رؤية الأشجار والمنازل تتحرك بالاتجاه المعاكس عندما نكون على متن السيارة مع أنها في الواقع تكون ثابتة.
ويرجع تاريخ أسوار المدينة الحالية أيضا إلى تلك الفترة، من بين المعالم البارزة شوارع واسعة و265 قوسا. وبلغت "مدينة الأسد" ذروتها بين عامي 1368 و1644، عندما حكمت أسرة مينغ الصين. وعلى الرغم من وجود أدلة على ماضي الصين التاريخي والثقافي الغني، فقد غُمرت "مدينة الأسد" في عام 1959. وتقع الآن عند أدنى نقطة، على عمق 130 قدما تحت السطح. ويمكن لهواة التاريخ والغوص على حد سواء زيارة المدينة بأنفسهم. المصدر: إكسبريس تابعوا RT على