والأكثر أهمية أن جميع محتوياتها سليمة تماما لجودة تطبيقاته و ألعابه لا تملك على اي ضرر لجوالك و علاوة على ذلك أن Aptoide لا يحتاج التسجيل و يمكن هذا المتجر للمستخدمين استطاعة بناء متاجرهم الخاصة و التي يمكنكم مشاركتها مع باقي الناس يمكنك فيه فحص التصنيفات والبحث على أدوات كثيرة وألعاب اكثر، واكتشف التطبيقات الجديدة المستمرة في خانة Top downloads. ويسمح لك Aptoide استطاعة الرجوع للإصدارات السابقة باستخدام فائدة العودة إلى الحالة السابقة، والتي تتمكن أن مسح أي تحديث لا تريده أو لا يعمل بشكل ممتاز، واستطاعته إعادة تحديثه في ظرف ثواني بسيطة. لا يقوم أحد بمراجعة التطبيقات لكي يتم التأكد من جزء ما إذا كانت قد يضر بنظامك أم لا، وهذا يعنى أنه ليس هناك وجود للسلامة المطلوبة كما يمكنك من عبره تحديث التطبيقات الموجودة على جوالك علاوة إلى تنظيم تطبيقاتك من خلاله، البرنامج ليس ثقيل الحمل على النظام و لا يؤذيه. المتجر ليس مغلق مصدره مخصص لأصحاب نظام الأندرويد بجميع إصداراته وهو ذو واجهة بسيطة بفايده، يمكنك من اختيار منظومة البرنامج الذي تبحث عنه و يسهل عليك عملية تنزيل التطبيقات، يتم الاحتفاظ بالتطبيقات التي تقوم بنزولها على أماكن تسمى بالمصادر وهي يصل عددها بالآلاف.
وتشير تقارير إعلامية عبرية إلى أنه لا يوجد أي تقدم في ملف صفقة التبادل وأن الفجوة كبيرة بسبب مطالب حماس بالإفراج عن عدد كبير من الأسرى من أصحاب المحكوميات العالية. ووفقًا لمصادر كانت تحدثت لصحيفة "القدس" منذ أيام، فإن إسرائيل ترفض بشدة الإفراج عن أصحاب المحكوميات العالية، فيما تقبل بالإفراج عن كبار السن والمرضى ومن بينهم مسؤولون بالفصائل مثل الأسير أحمد سعدات أمين عام الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، واللواء فؤاد الشوبكي. ويواجه نفتالي بينيت رئيس الحكومة الإسرائيلية الحالية ضغوطًا شديدة من قبل عوائل الأسرى لدى حماس، وسط دعوات من عائلة الضابط هدار غولدن لوزراء في حكومته وكذلك أعضاء كنيست بعدم السماح بتمرير الموازنة العامة الشهر المقبل قبل أن يتم إعادة الأسرى والمفقودين من غزة، كما يوصفون. ويصادف يوم الثامن عشر من أكتوبر/ تشرين أول الذكرى العاشرة لصفقة "وفاء الأحرار- شاليط" التي تمت عام 2011 وأفرج بموجبها عن 1027 أسيرًا من داخل سجون الاحتلال مقابل الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط الذي أسرته المقاومة عام 2006. وتجري مفاوضات "بطيئة" من أجل التوصل لصفقة جديدة بين حركة حماس التي تلمح لامتلاكها أربعة أسرى إسرائيليين أحياء وبين إسرائيل التي تشير إلى أن اثنين منهم هما عبارة عن جثث لجنود تم أسرهم خلال العدوان على قطاع غزة عام 2014.